


⬅️ في مشهد يجمع بين الطبيعة والمعرفة، انتظمت حصة مطالعة مفتوحة بين أحضان الحقول، بمشاركة المكتبة العمومية المتجولة. جلس الأطفال والشباب تحت ظلال الأشجار، يتصفحون الكتب وينغمسون في عوالم القراءة وسط أجواء هادئة وملهمة. هذا النشاط الاستثنائي لم يكن مجرد دعوة للمطالعة، بل رسالة قوية تعيد الكتاب إلى الفضاءات المفتوحة، وتقرّب الثقافة من المواطن أينما كان. لحظة ساحرة جمعت البساطة بالجمال، والقراءة بالانتماء للأرض